نجحت الجزائر في إقناع دول منطقة الساحل بتبني موقفها الرافض لأي تدخل أجنبي في المنطقة بداعي محاربة الإرهاب، والالتزام بقرار منع تقديم الفدية للجماعات الإرهابية، وهي الخطوة التي جاءت بعد أيام من إفراج السلطات المالية عن إرهابيين مطلوبين للعدالة الجزائرية، مقابل تحرير الرهينة الفرنسي بيار كامات.
و بذلك تكون الدبلماسية نجحت في غلق الباب على مؤامرة فرنكو-أمريكية تستهدف استقرار المنطقة و انتهاك سيادة دول الساحل..